في منشور على صفحتها، وجهت الدكتورة أنجيلا توضيحاً للموظفين والأكاديميين في جامعة صنعاء وللنازحين والمحتاجين في المحافظات اليمنية، وكذلك الصحفيين والإعلاميين والمهتمين.. وغيرهم. حيث نوهت في توضيحها إلى أن مصادر المساعدات الإنسانية التي يتم توزيعها من قبل مؤسسة أنجيلا للتنمية والاستجابة الإنسانية، يتم الحصول عليها بجهد ذاتي من فاعلي خير وتجار ومغتربين، من قبل رئيس المؤسسة التي تطرق جميع الأبواب وتحصل على الدعم لتوزيعه على المحتاجين، وليست المساعدات تابعة لأي منظمة دولية. كما شددت ألا ينسب عمل المؤسسة ومجهودها لأي جهة أخرى وأوصت المستفيدين والمهتمين أن يحرصوا على أن تنقل الحقيقة كما هي. الجدير ذكره أن مؤسسة أنجيلا للتنمية والاستجابة الإنسانية، تبرز في دعم العديد من المشاريع الإنسانية وتسعى لتوسعة أنشطتها في مجال التنمية والإغاثة والاستجابة الإنسانية في أوساط النازحين والفئات المحتاجة، وتسعى للمساهمة في تنمية المجتمع اليمني اقتصاديا وتعليميا وصحيا واجتماعيا وثقافيا وتحقيق أعلى معدل للاستجابة الإنسانية لتحسين سبل العيش، وتوسعة أنشطتها لتشمل العديد من المحافظات.